يغريني ألآمل ...بإشراقة الندى
على أوراق الشجر
يعريني من كل البؤس داخلي
ويرثي حال الماضي ....المنسي
يغريني الآمل بك ياإشراقة
الحياة
حينما يضمني ,,,,
وهج الشمس بين
دفئه
وبين ...ثنياتها
المبعثرة بين
السكون ...
وبين صمتي المطلق.
للكون ,,,أفلاك خاصة بي
تهبني
القليل القليل ,,,من تعويذات الهدوء
وحينما استيقظ
بين الشوق
والحنين لرضى منبث بيني
وبين تكويني
أجدني افقد كل ما لدي ...
من أثر
دُرِست ...مع رياح البيداء
بدواخل البشر
ليتنا ...نستطيع أن نحيا
كما نحن
....
بلا تعقيدات العصر .
على أوراق الشجر
يعريني من كل البؤس داخلي
ويرثي حال الماضي ....المنسي
يغريني الآمل بك ياإشراقة
الحياة
حينما يضمني ,,,,
وهج الشمس بين
دفئه
وبين ...ثنياتها
المبعثرة بين
السكون ...
وبين صمتي المطلق.
للكون ,,,أفلاك خاصة بي
تهبني
القليل القليل ,,,من تعويذات الهدوء
وحينما استيقظ
بين الشوق
والحنين لرضى منبث بيني
وبين تكويني
أجدني افقد كل ما لدي ...
من أثر
دُرِست ...مع رياح البيداء
بدواخل البشر
ليتنا ...نستطيع أن نحيا
كما نحن
....
بلا تعقيدات العصر .
آه من ألم يجترني
يزوبع داخلي
كغبار ...الكون
ينتهي في زمن مستقبلي
لا عهد لنا به
قطرة تلوى أخرى
اسكبها ألما ..وذكرى
آآآآآه لحماقتي
يتسلل بداخلي جمود ..أغصب نفسي على إحتماله
بالكاد ألمس
ارتباك زهري
يفصّل النهاية
كقيد ...يغم صدري
عطر الليل ...بدا لي صاخب
مع حمى ...اجملتني
أخذتني بين أحضانها
فأصاغتني
وجعلت داخلها داخلي
ورمتني
لم آبل ...من قلب
ركنني بجانب الزوايا
مشجب لراداء الثلج ..ليس إلا؟؟؟
اتراني قد أعتللت ...وصابتني حمى
الهذيان
ام اني ...بدأت أنظر نظرة الطيف البعيد
وأراني لست
سوى ...كلمه
حرف
أم قصة تروى
هكذا بتنا
لا شيء ....في كتاب الحياة
لا صفحة ولا ...حرف ..ولا حتى سطر
مجرد فكرة في تلافيف دماغ الطيف...
حينما يشق نور الفجر ...الظلمة
حول تلك الجبال
وتلامس أنامله
خطوط التعب
والشقاء المرسومة على
وجهه
ويمسح عن بتلات الزهر
قطرات التعب المرهقه
التي أضنتها
تفتح أكمامها ,,,
حينما تبتسم تلك الصورة أمامي بملئ
تضاريسها
على قمم ...تلك الآشجار الباسقه
وتحيط جيدها بتلك الخيوط الذهبيه
كشال ....يبعث على إنبهاري
تجدني ...اتلذذ بشرب قهوتي
ودفئه يهب لقلبي ....آمان صارخ
يرتشفني أملا بعد ...لآء
حينها ...ينتهي الفنجان الثاني
وانا لست أدري
أأنا ...تلك الطيف التي
تصادق النجوم
وتبعث بي إملاءاتها ...وجدا
فكيف من يصاحب النجم
أن يقرب ...لأنامل الشمس
ويحترق بها
كما تحترق أنفاس الليل
بإطلالة قرصها البرتقالي المذهب
مشيتك ايها الدرب ,,,
لم اعلم ..كيف ولما ...وحتى
متى ؟؟؟
اردد ذات الرفض ...على فنني
ليت السكون ما شق ..الوجع
وليت لحظة ...القبول لم
تنتهك ...أيامي
وتغيرنا ...وتبادلنا معا ...وداعا
لا لقاء بعده
وفقدت ...كل حريتي
لتصبح للغير ...مستملكه
هدوء يعصف بي
يكاد يشق غباره ...تلك الفراشات
لتأخذني عبرها
لعالمي الرقيق
الذي أردته يوما ما؟؟؟
يوما ما ....وليته يكون ؟؟ !!
يا لشوقي ...واحتراقي ......
أسمعها نغمة ...ما
تاخذني ببعدك حيث الحياة
يغمرني طيفك
فيبعث بقلبي ..سنابل
القمح الخضراء
وحينما تهل بلحظتك
...تصبح
سنابل شمسيه
كالسبائك الذهبيه
تتمايل ...كراقصة إيقاع مع نسماتك
الهامسه
اسطع نورا
وتنبض إجلالا
وتسبل أجفانها
على ...لمس أنامل الصباح
لتشدو بعمق ...الحياة
عطاءا ...وخيرا
فيا لشوقي ... لحقول مددها
أفق يعج رخاء
يسند اليد ...للسعاده
فيكفها مؤنتها من صخب اليأس
سنابلي بعمق السعادة ...أرتفاعا
وعرضا ..وطولا
رائعة تلك النغمات
جعلتني ...كسنابل الخير
اعشق الحياة
