الخميس، 2 أغسطس 2012

ترددات الكلمات ,,صدى







أيها الليل ..
دامس أنت
متقلب الجوف
مكدر
كلما أسدلت ستارك
بدت  لي الظلمة ,,كأمواج فوق بعضها البعض..
تتلاشى كل طموحاتي فيك
وعندما تستقر أنفاسي
تهيمن ثانية
كأنما أنا سفينة ورقيه
في محيط لُجي
فإلى متى تهوى العبث داخلي ؟؟!
كما زهرة بدت تتطاير بتيلاتها
آويتها داخلي
فغصت مني
حيث لا ....مسكن داخلي يحميها.
أمازلت تتريث ...
أسدله مرة واحده
وانساني وراء الأفق...كي لا اعود !
طيف بخضم زهرة
عبر أثير الحياة الآنيه


__________________








بصمة ضوء
:

ما يضيرك أيتها العتمة
إن تواجدت ِفي بؤرة الضوء؟

العتمة
:
::

بل أتواجد ؛ ولكن مثلك لا يراني!
في تلك اللحظة

تغلق ابواب التلاقي كعبد مأمور
بصمة الضوء
:

تلك بداية الخطفة ايتها العتمة
العتمة مترددة الإفصاح:

دعي بعضا من خصلاتك ها هنا
ل تُكمل وحدة الساعات بياضا
فدونك لن تكتمل

فالضد بالضد ,, انشقاق الفتنة
هاهي ...

ثرية أخر ثوينات النهار بغروب مزهر
تحديد انكسار الضوء في عمق الآفق ..

 بحر 
يتماوج كأطياف النور 

بثوب حورية مُبهر

طيف امرأه بلحظة البينين منار النظر.







سيدي العمق المبهم 

كيف اذا ما توارت الظلمة وراء كل ..نور
واخترقت السهام جفون اليراع ..المجنون

كيف إذ قيضت الزهور
و بتلة تحدق في محيطك المجهول
ستنعم سيدي ..في متسع الحضور
حيث هناك ...يستدل الحزن على معبرٍ للسكون
ينسدل الغمار ستاره
ويسكب الغمام ..خمره
ويتلعثم عاشق مغمور
مختنقا بلهفة ...حنين
وشوق لذات وأنين

لحظة اعتذار تجافت سويعاتها
بين الوريقات ..لها الاصيل ثوينات
ذات طيف




ألم يعض علقة المركز
هدف ..في الصميم
بلا تفكير ...
ماتت الحروف
واصبحت سطوري
لحد بشاهد
وكفنها ...شعو غامض
طيف





يا سيدي ...
اشتقت لغمام يبتسم مطرا
فيروي الارض ...نبتا وحرثا
ويهل الربيع ..بعده فرحا
يرتدي أثوابه المزركشة
هي تلك المواسم ..
فصولها متبدلة ..
لولا تنوعها ...لمللنا مشاربها
وقضيناها بحثا
نهاراتكم القادمه سعادة النحل بإكتمال..عمله وجهده
طيف بتضرع لايام اكثر املا ..ونصر وكرامة وعودة








قل لي ::

أيعبث الذئب في حمى الأسود ؟؟
أيُهاجم الخراف المشددة الحراسة ؟؟
او يتجسس على حقول غفى عنها مالكها ؟؟
استاذ يدارس اطفال الربيع الحاضر ...!!





هناك تعليق واحد:

محمد ذيب سليمان يقول...

اش .. اش شوهالحلا ؟؟
دخول اولي للتحية ولي عودة